The smart Trick of تأثير الألوان على الذاكرة That Nobody is Discussing
The smart Trick of تأثير الألوان على الذاكرة That Nobody is Discussing
Blog Article
اللون الأزرق، على سبيل المثال، يشير غالباً إلى الاستقرار والمصداقية، وهو شائع بشكل كبير في قطاعات التأمين والبنوك.
حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
الانطباع الأولي هو كل شيء في تصميم الشعارات، واختيار قيم اللون المناسبة يساهم في خلق انطباع أولي قوي وإيجابي.
إن اختيار الألوان المناسبة في دهان جدران وأسقف الحُجرات الدراسية، من الأمور الهامة التي يجب ألا يُستهان بها على الإطلاق، حيث تؤكد الدراسات على أهمية اللونين الوردي والأصفر ووجودها على جدران الغرف الخاصة بالطفل؛ لما للوردي من تأثير ملطف على الجسم حيث يقوم بإرخاء العضلات.
عجلة الألوان يمكن أن تكون أداة مفيدة في اختيار الألوان المتناغمة. يمكن استخدام الألوان التكميلية لتحقيق تباين قوي، أو الألوان المتجاورة لتحقيق تناغم هادئ.
إن تأثير الألوان طبيًّا وعلميًّا يأتي في نهاية المخ من أسفل، وهو الجزء المسؤول عن العواطف والمشاعر التي لدى الإنسان منذ طفولته، بالإضافة إلى أن هذا الجزء من أول الأجزاء التي تتكون لدى الجنين في بطن الأم، لذلك تجد أناسًا يكرهون لونًا معينًا أو يرتبطون بلون آخر عند الكِبَر.
تعمل استراتيجيات استخدام الألوان أو سيكولوجية الألوان في التّعليم أن للألوان تأثيراً فعّالاً على الحالة المزاجيّة، وإنَّ استخدام اللّون المناسب له تأثير كبير على المشاعر والانتباه والسّلوك عند التّعلّم، بسبب الارتباطات المختلفة للألوان داخل النفس البشرية وأيضاً رمزية الألوان تختلف من ثقافة إلى أخرى، حيث أظهرت الأبحاث أنّ الإشارات اللّونيّة تحسّن الذّاكرة وأنّ المُتعلّمين يتذكّرون الصّور الملوّنة بسهولة أكبر من الصّور بالأبيض والأسود.
يعتبر لونًا مهدئًا ومريحًا يعتقد أن له تأثير مهدئ ويخفف التوتر. تشمل الارتباطات السلبية باللون الأخضر الجشع والغيرة واللامبالاة والخمول.
استمرت الأبحاث في الكشف عن أسرار الألوان وأهميتها العلاجية، إلى أن وصلت ذروتها خلال العقود الثلاثة الماضية، وبفضل معطيات التقنية المتقدمة وما استُحدث من تطبيقات علمية، ثبت جدواها وأهميتها، إذ صار اختيار اللون جزءًا رئيسًا من حياتنا اليومية؛ في الملبس والمأكل والمشرب.
استخدام الفص الأيمن من الدماغ: إن دلالات الألوان ترتبط بشكلٍ مباشر بالجهة اليمنى للدماغ، حيث “يُفضِّل” هذا الأخير استخدام الألوان والأشكال والدلالات لتبسيط المعاني وتقريبها وتذكرها، عكس نظيره الأيسر، والذي ينحصر في دائرة المنطق المغلفة بالأبيض والأسود فقط.
الحصين: وهو جزء الدماغ الذي يتحكم في عملية التعلم، وإنشاء الذكريات الجديدة وقصيرة الأمد.
وبالتالي، فاستخدام الألوان في الكتابة، يساهم في إنعاش الجهة اليمنى من الدماغ، واستغلال هذا الأخير بجهتيه في المذاكرة بدل الاقتصار على الجهة اليسرى فقط.
ومن خلال الألوان المفضلة تُعرَف الأذواق، ويُقاس مدى الحس الجمالي ومستوى نون الاستقرار النفسي والاندماج الاجتماعي.
بناءً على هذه المراجعات، يمكن تعديل الألوان لتحقيق أفضل توازن بين الجمالية والفعالية.